Close Menu
مؤسسة رؤى

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    بغداد تكمل تحضيرات القمة العربية.. وحضور الشرع غير محسوم

    2025-05-11

    سوق النخاسة الرقمية: من يبيع كرامته أولًا؟

    2025-05-10

    شراء بطاقات الناخبين يهدد نزاهة الانتخابات المقبلة

    2025-05-10
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, مايو 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    مؤسسة رؤى
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • الإصدارات
    • مقال ورأي
      • دراسات و أبحاث
      • مقالات
      • الوثائق
      • استشراف المستقبل
    • ندوات وسينمارات
    • التدريب والتطوير
    • عن المؤسسة
    مؤسسة رؤى
    أنت الآن تتصفح:Home » لماذا انخفضت الهجمات على القواعد الأميركية في العراق؟
    الأخبار

    لماذا انخفضت الهجمات على القواعد الأميركية في العراق؟

    Editor AdminEditor Admin2023-02-22لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

    #مؤسسة_رؤى_للدراسات

    انخفضت وتيرة الهجمات على القواعد الأميركية منذ تشكيل حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، خلافاً لما كانت عليه إبان حكومة مصطفى الكاظمي التي شهدت تكراراً للهجمات على القواعد الأميركية المنتشرة في العراق، بالتزامن مع تأكيد السوداني الأحد الماضي عدم حاجة العراق إلى قوات قتالية أميركية على أراضيه، مشيراً إلى وجود حاجة لقوات استشارية فقط.

    وكان مجلس النواب العراقي صوت مطلع عام 2020 بالأغلبية لمصلحة قرار يلزم الحكومة بالعمل على إخراج القوات الأجنبية من البلاد.

    وقال السوداني خلال ندوة على هامش مشاركته في “مؤتمر ميونيخ” إن العراق مفتاح الحل في المنطقة، وحكومتنا لديها خمس أولويات، مؤكداً العمل على إصلاحات هيكلية للاقتصاد، مضيفاً أن الحكومات السابقة لم تستثمر الغاز، والحكومة الحالية تضع مشكلات التصحر أولوية في معالجاتها.

    وتابع “قواتنا لديها القدرة على تحقيق الأمن والاستقرار في العراق وبدأنا بإصلاح القطاع الأمني، كما أن موقفنا صريح بعدم الحاجة إلى قوات قتالية بل نحتاج لبعثات استشارية فقط”، موضحاً أن حكومته تتبنى فتح حوار مع التحالف الدولي لتحديد حاجاتها وتوجيه المهمات خلال المرحلة المقبلة مع تحديد أعداد المستشارين.

    وقال رئيس الحكومة إن “واشنطن شريك استراتيجي للعراق، كما أن لدينا علاقات تاريخية مع إيران”، مشيراً إلى أن الفساد في العراق يهدد خطط التنمية والإعمار.

    أسباب التراجع

    لى ذلك، عزا الباحث السياسي والاقتصادي صالح لفتة التراجع في وتيرة الهجمات لأسباب عدة، وأكد أن من بين تلك الأسباب حلحلة الأزمة السياسية وتحسن الوضع الأمني بشكل عام، وهو ما انعكس على الهجمات التي تطاول البعثات الدبلوماسية بخاصة، فالوضع الأمني والتشنج السياسي متشابكان ومتداخلان ولا يمكن فصل أحدهما عن الآخر.

    وأكمل “انخفاض الهجمات على رغم عدم تبنيها من جهات واضحة أمر طبيعي، لأن الحكومة العراقية تمثل أكثر الأحزاب والفصائل التي تعلن جهاراً معارضتها الوجود الأجنبي في العراق، أي طيف واسع من الشعب العراقي، ولهذه الكتل ولاء شعبي كبير ورأي عام موال للحكومة ولا يريد إرباك أولوياتها وإفشالها، فيتخلى عن بعض أعماله أو يؤجلها، وبالذات بعد إعلان الحكومة العراقية صراحة أنها مع بقاء القوات الأجنبية في العراق للتدريب والدعم والمساندة، وبذلك تكون قد سحبت الحجة من الجهات التي تهاجم القواعد الأجنبية”.

    وتابع “هناك ارتباط بين معدل الهجمات وعددها مع ملفات المنطقة المتشابكة، مثل حرب اليمن وسوريا ومفاوضات الملف النووي الإيراني مع الدول الكبرى، وأي تشنج في أحد الملفات سيسهم بصورة مباشرة في زيادة عدد الهجمات كضغط تمارسه الدول التي لها نفوذ على بعض الجماعات التي تعمل في العراق، أو تدفع لبعض المرتزقة لتنفيذ تلك الهجمات”.

    التعاون في مكافحة الإرهاب

    وأبدى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني رغبة العراق في توطيد التعاون مع الولايات المتحدة الأميركية في مجال محاربة الإرهاب، وجاء ذلك خلال لقائه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في مقر إقامته على هامش مشاركة السوداني في “مؤتمر ميونيخ للأمن” خلال دورته الـ 59، وفقاً لبيان صادر عن الحكومة العراقية.

    هل يحل السوداني “عقدة الثقة” بين الحكومة العراقية والشعب؟

    وذكر البيان أن اللقاء شهد التباحث في ملفات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها على مختلف الصعد والمجالات، بما يعزز قدرة العراق على مواجهة التحديات الاقتصادية ومتطلبات التنمية.

    كما أوضح رئيس مجلس الوزراء رغبة العراق في توطيد التعاون مع الولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب ضمن إطار تقديم التدريب والمشورة وتبادل المعلومات للقوات الأمنية العراقية بما يحفظ سيادة العراق واستقلاله، مؤكداً أن الحكومة تضع هدف إقامة العلاقات المتوازنة في المقدمة، إضافة إلى أهمية الدور العراقي في تثبيت استقرار المنطقة.

    من جانبه أشاد بلينكن بالخطط الحكومية العراقية للإصلاح والتنمية ومنح قطاع الطاقة أولوية في العمل والتطوير مجدداً الدعم للحكومة العراقية في خططها التقدمية والإصلاحية والتطويرية.

    لا جبهات جديدة

    في حين يكشف الباحث السياسي علي البيدر أن “الجماعات المسلحة بعد أن اقتربت من السلطة لم تعد تفكر بفتح جبهات جديدة عليها، فهي تحاول إقناع الجميع بقدرتها على المشاركة في إدارة البلاد”.

    وتابع “من جهة أخرى هي لا تريد أن تستفز الجانب الأميركي ولا أن تحرج الحكومة، لذلك التزمت الصمت فيما تعمل على مجابهة الوجود العسكري الأجنبي سياسياً ودبلوماسياً عبر قرارات حكومية ونيابية تهدف إلى إنهائه”.

    وأضاف “في الوقت نفسه تخشى تلك الأطراف وزعاماتها السياسية من ردات الفعل الأميركية التي تصل إلى حد الاستهداف المباشر أو فرض عقوبات على بعض الشخصيات، وهذا ما يجعل نفوذها السياسي ضعيفاً بخاصة أن رئيس الوزراء السوداني يحاول إبعاد أي طرف لا ترحب به الولايات المتحدة الأميركية عن مراكز صناعة القرار.

    وشدد على أن السلاح الذي تمتلكه تلك الجماعات المسلحة لن يؤثر في الوجود العسكري الأجنبي وقواعده، كونها محمية بمنظومات أمنية فائقة التطور وبذلك تكون تلك المحاولات عبثية.

    ونوه إلى أن القضية الأهم هي أن الصراع بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران أخذ منحنيات أخرى بعضها دبلوماسي، وبذلك لم تعد طهران راغبة في التصعيد مع الجانب الأميركي داخل العراق طمعاً في الحصول على مزيد من المكاسب الدبلوماسية، وإعادة الحوار في شأن البرنامج النووي الإيراني، مشدداً على أن الخطط الأمنية التي وضعتها الحكومة لمواجهة عمليات الاستهداف للقواعد الأجنبية العسكرية في البلاد عطلت تلك المحاولات.

    السابقخلافات سياسية تعرقل قانون النفط والغاز
    التالي “يونسكو” تحذّر من قانون حرية التعبير في العراق
    Editor Admin

    المقالات ذات الصلة

    بغداد تكمل تحضيرات القمة العربية.. وحضور الشرع غير محسوم

    2025-05-11

    سوق النخاسة الرقمية: من يبيع كرامته أولًا؟

    2025-05-10

    شراء بطاقات الناخبين يهدد نزاهة الانتخابات المقبلة

    2025-05-10
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    الملف العراقي

    2023-07-15

    مجلة رؤى المستقبل العدد6

    2023-07-15

    مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

    2023-07-23

    ندوة بعنوان: المستجدات السياسية على الساحة السورية

    2025-04-09
    أخبار خاصة
    الأخبار 2025-05-11

    بغداد تكمل تحضيرات القمة العربية.. وحضور الشرع غير محسوم

    قبل 6 أيام من موعد انعقاد القمة العربية بنسختها الرابعة والثلاثين في بغداد، أنهت الحكومة العراقية الاستعدادات…

    سوق النخاسة الرقمية: من يبيع كرامته أولًا؟

    2025-05-10

    شراء بطاقات الناخبين يهدد نزاهة الانتخابات المقبلة

    2025-05-10
    إتبعنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • LinkedIn
    الأكثر قراءة
    الأكثر مشاهدة

    مؤسسة رؤى تنظّم سيمنارًا بعنوان “قراءة في الإعلان الدستوري المؤقت لحكومة الجولاني”

    2025-05-0616 زيارة

    سوق النخاسة الرقمية: من يبيع كرامته أولًا؟

    2025-05-1010 زيارة

    السوداني: حضور الشرع قمة بغداد مهم وحريصون على أمن واستقرار سورية

    2025-05-037 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    الملف العراقي

    2023-07-15523 زيارة

    مجلة رؤى المستقبل العدد6

    2023-07-15147 زيارة

    مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

    2023-07-23119 زيارة
    اختيارات المحرر

    بغداد تكمل تحضيرات القمة العربية.. وحضور الشرع غير محسوم

    2025-05-11

    سوق النخاسة الرقمية: من يبيع كرامته أولًا؟

    2025-05-10

    شراء بطاقات الناخبين يهدد نزاهة الانتخابات المقبلة

    2025-05-10

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • Home

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter