Close Menu
مؤسسة رؤى

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    الحمى النزفية في العراق: 8 وفيات و54 إصابة

    2025-05-07

    بغداد تشكل «غرف عمليات» لمواجهة التغير المناخي

    2025-05-06

    مؤسسة رؤى تنظّم سيمنارًا بعنوان “قراءة في الإعلان الدستوري المؤقت لحكومة الجولاني”

    2025-05-06
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, مايو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    مؤسسة رؤى
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • الأخبار
    • الإصدارات
    • مقال ورأي
      • دراسات و أبحاث
      • مقالات
      • الوثائق
      • استشراف المستقبل
    • ندوات وسينمارات
    • التدريب والتطوير
    • عن المؤسسة
    مؤسسة رؤى
    أنت الآن تتصفح:Home » جدران وأسلاك وقوات.. العراق يحصن حدوده بعد هروب الأسد
    الأخبار

    جدران وأسلاك وقوات.. العراق يحصن حدوده بعد هروب الأسد

    Editor AdminEditor Admin2025-01-12لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني واتساب
    A cement barrier stands along a section of the 600-kilometre (370-mile) Iraqi border with Syria, on December 26, 2024. An Iraqi delegation met with Syria's new rulers in Damascus on December 26, an Iraqi government spokesman said, the latest diplomatic outreach more than two weeks after the fall of Bashar al-Assad's rule. (Photo by Zaid AL-OBEIDI / AFP)
    شاركها
    فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

    خطوط دفاعية عديدة، أنشأتها السلطات العراقية على الحدود السورية، تبدأ بالأسلاك الشائكة والخنادق التي يصل عرضها إلى 3 أمتار، ثم الجدار الإسمنتي الذي يضم العديد من كاميرات المراقبة الحرارية، ونقاط المراقبة لحرس الحدود، وصولا إلى نشر قوات للجيش بقواه المختلفة المجهزة بأسلحة حديثة، وقوات الحشد الشعبي، بصنوفها وألويتها.

    وعززت بغداد هذه الخطوط الدفاعية بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا على يد تحالف من فصائل مسلحة على رأسها هيئة تحرير الشام التي تصنف إرهابية في الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى.

    وأثار سقوط الأسد حليف بغداد السابق مخاوف في العراق، وبعد أيام من انهيار نظامه وهروبه إلى موسكو، توجه وفد أمني عراقي برئاسة رئيس المخابرات العراقية، حميد الشطري،  إلى دمشق والتقى رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.

    وكشف مستشار رئيس الوزراء العراقي للعلاقات الخارجية، فرهاد علاء الدين، أن الهدف من زيارة الوفد العراقي، هو الاطلاع على التطورات الأخيرة في سوريا وكيفية تعامل الإدارة السورية الجديدة مع القضايا التي تهم العراق.

    المستشار العسكري العراقي صفاء الأعسم يرى أن وجود الجدار الإسمنتي والتحشيدات والأسلاك الشائكة والكاميرات الحرارية والقطعات العسكرية على مقربة من الحدود السورية، يمكن أن يساعد في “وقف تدفق الإرهابيين إلى العراق”.

    وجود هذه التحشيدات والقوات على مقربة من الحدود، من شأنه أيضا منع الكثير من عمليات التهريب التي تتم على طول المناطق الحدودية بين سوريا والعراق، بحسب الأعسم الذي أضاف أن هذا “سيحد من تهريب المخدرات والسلاح والأعضاء البشرية والأدوية والمواشي وغيرها من المواد غير القانونية” التي كانت تدخل البلاد وتلحق الكثير من الأضرار بالمواطنين.

    في المقابل، وصف الخبير العراقي في الاستراتيجيات العسكرية أحمد الشريفي، هذه الإجراءات والتحشيدات التي اتخذتها وزارة الدفاع العراقية على الحدود السورية بـ”الإجراءات التقليدية” وهي برأيه مجرد “مساع لإيجاد مبررات لصرف أموال تذهب للأحزاب” بحسب تعبيره.

    واعتبر الشريفي في تصريحات أن مواجهة التهديدات العسكرية المعاصرة لا تحتاج إلى هذه الإجراءات التقليدية، التي “تبث الرعب” في نفوس المواطنين، مبينا أن الجدار الإسمنتي لن يمنع تسلل الإرهابيين إلى العراق، لأن هناك الكثير من الطرق والمنافذ غير الحدودية التي يستطيعون الدخول إلى العراق عبرها، في خضم التحديات الحديثة “العابرة للحدود” والتي لن تتمكن الأسوار والخنادق من إيقافها، حسب تعبيره.

    وكان رئيس خلية الإعلام الأمني العراقي اللواء تحسين الخفاجي، قد أكد قيام العراق بتقوية حدوده الشرقية مع سوريا، وذلك ببناء سور إسمنتي، على مسافة 400 كلم على الحدود التي تفصل بينه وبين سوريا، مؤكدا أنه سيتم إكمال ما بقي من السور، خلال الأشهر المقبلة من هذا العام.

    ويرى الخبير العسكري العراقي عماد علو أن بناء هذا السور من شأنه أن يخفف التهديدات التي تشكلها “الجماعات الإرهابية” التي تقبع على مسافات قريبة تصل إلى 25 كلم من الحدود العراقية السورية.

    مضيفا أن الوضع في سوريا لا يزال “غير مستقر” أمنيا، فضلا عن وجود الكثير من المخيمات والسجون التي تؤوي عناصر إرهابية من بقايا تنظيم داعش، على مقربة من الحدود العراقية مثل مخيم الهول، الذي يضم الآلاف من عناصر تنظيم داعش، بحسب قوله.

    وتشير التقارير إلى أن عناصر تنظيم داعش لا تزال نشطة في المناطق الواقعة في بادية الشام وتدمر ومنطقة السخنة وجبل البشري، جنوب شرق سوريا، وتستغل هذه التنظيمات الفراغ الأمني في سوريا لتنفيذ هجمات خاطفة ونصب كمائن سريعة، لعدم مواجهتها من قبل قوات نظامية.

    كما أن المتحدث باسم قوات حماية الشعب الكردية في سوريا سيامند علي، قد أشار في تصريح سابق إلى أن استمرار الهجوم التركي على قوات سوريا الديمقراطية (قسد) قد يضعفها، ويؤدي إلى هروب عناصر تنظيم داعش المحتجزين في السجون والمخيمات الموجودة هناك، مثل مخيم الهول الذي يؤوي عشرات القياديين السابقين في تنظيم داعش.

    ولهذا يرى المستشار العسكري صفاء الأعسم، أن وجود الجدار الإسمنتي مع الخندق بعرض 3 أمتار، والأسلاك الشائكة وكاميرات المراقبة الحرارية والطائرات المسيرة، والقطعات العسكرية على مقربة من الحدود، “أمر ضروري”.

    ويضيف أن على الحكومة العراقية تقوية حدودها مع بقية الدول، إذ يملك العراق حدودا مع 6 دول، وخاصة إيران التي يبلغ طول الحدود معها 1400كيلومترا، ويشهد “عمليات تهريب كبيرة للمخدرات المعروفة بالكريستال” على حد تعبيره، ويحتاج إلى تدعيم وتقوية مثل الحدود السورية.

    وكان الخفاجي قد صرح أيضا أن العراق بصدد شراء منظومة دفاع جوية من كوريا الجنوبية، بالإضافة إلى شراء طائرات هليكوبتر فرنسية، خلال العام الجديد، في خطوة منه لعزيز سلاحه الجوي وتقوية دفاعته من أي هجوم محتمل في المستقبل.

    ويرى الخبير العسكري عماد علو، أن هذا التوجه “مهم بالنسبة للعراق” لا سيما أن هناك توجها لسحب القوات الأميركية وقوات التحالف الدولية من العراق، مضيفا أن العراق بحاجة ماسة لهذه المنظومة الدفاعية لأنه لا يمتك مثلها إلى الآن.

    السابقدفعة من نازحي الهول تصل إلى العراق.. الأولى منذ إطاحة نظام الأسد
    التالي نيجرفان بارزاني في بغداد بعد تهديد بانسحاب الكرد من الحكومة: حوارات الفرصة الأخيرة
    Editor Admin

    المقالات ذات الصلة

    الحمى النزفية في العراق: 8 وفيات و54 إصابة

    2025-05-07

    بغداد تشكل «غرف عمليات» لمواجهة التغير المناخي

    2025-05-06

    وزيرة المالية العراقية: سنتعاقد مع شركات استشارية لدعم الدين العام

    2025-05-05
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    الملف العراقي

    2023-07-15

    مجلة رؤى المستقبل العدد6

    2023-07-15

    مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

    2023-07-23

    ندوة بعنوان: المستجدات السياسية على الساحة السورية

    2025-04-09
    أخبار خاصة
    الأخبار 2025-05-07

    الحمى النزفية في العراق: 8 وفيات و54 إصابة

    بعدما عاودت الحمى النزفية في العراق انتشارها بعد تراجع، سُجّلت أخيراً ثماني وفيات و54 إصابة بالمرض بحسب…

    بغداد تشكل «غرف عمليات» لمواجهة التغير المناخي

    2025-05-06

    مؤسسة رؤى تنظّم سيمنارًا بعنوان “قراءة في الإعلان الدستوري المؤقت لحكومة الجولاني”

    2025-05-06
    إتبعنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • LinkedIn
    الأكثر قراءة
    الأكثر مشاهدة

    مؤسسة رؤى تنظّم سيمنارًا بعنوان “قراءة في الإعلان الدستوري المؤقت لحكومة الجولاني”

    2025-05-0615 زيارة

    السوداني: حضور الشرع قمة بغداد مهم وحريصون على أمن واستقرار سورية

    2025-05-037 زيارة

    وزيرة المالية العراقية: سنتعاقد مع شركات استشارية لدعم الدين العام

    2025-05-054 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    الملف العراقي

    2023-07-15523 زيارة

    مجلة رؤى المستقبل العدد6

    2023-07-15147 زيارة

    مسرور البارزاني حكومة اقوال وافعال

    2023-07-23119 زيارة
    اختيارات المحرر

    الحمى النزفية في العراق: 8 وفيات و54 إصابة

    2025-05-07

    بغداد تشكل «غرف عمليات» لمواجهة التغير المناخي

    2025-05-06

    مؤسسة رؤى تنظّم سيمنارًا بعنوان “قراءة في الإعلان الدستوري المؤقت لحكومة الجولاني”

    2025-05-06

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • Home

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter